للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأظهر يريد يديه ثم مد إحداهما من الأخرى) (١) كذا قال البخاري هنا، وفيه كثير وتمامه في كتاب [ … ] (٢).

وفي باب: ما قيل في لواء النبي : (أهنا أمرك أن تركز الراية) (٣) كذا لكافتهم لا غير، وعند ابن السكن: (قال نعم).

وفي باب: المطلقة إذا خشي عليها. قوله: (وزاد ابن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: عابت عائشة أشد العيب وقالت: إن فاطمة كانت في مكان وحش) (٤) اختصر منه. قوله: خروج المطلقة من بيتها، كما جاء معناه في غير هذا الموضع].

وفي كتاب الفتن قول أبي بزرة: (والله إن ذلك الذي بالشام) (٥) وبيض ما بعده عند القابسي، وعند عبدوس (إن ذاك الذي بالشام والدار) واختصر ما بعده، وعند النسفي: (إن ذلك الذي بالشام إن يقاتل إلا على الدنيا وإن ذاك الذي بمكة والله أن يقاتل إلا على الدنيا، وإن هؤلاء الذين بين أظهركم والله إن يقاتلوا إلا على الدنيا) قال الأصيلي: لم يقرأه أبو زيد.

وفي باب الأدب. (كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب أباه فيسب أباه، ويسب أمه) (٦) كذا في جميع نسخ البخاري، وتمامه ما في غير هذا الموضوع، (ويسب أمه فيسب أمه) وكذا ذكره مسلم.

وفي كتاب اللباس، قول أم سلمة لعمر: (لم يبق إلا أن تدخل بين رسول الله ، وأزواجه فردت) (٧) كذا لهم، وللحموي: (فرددت) ثم قال: (وكان رجل من الأنصار) وفي الكلام نقص، وتمامه في غير هذا الباب.

وفي باب عمرة القضاء: في حديث موسى بن إسماعيل: (تزوج


(١) البخاري (٥٢٩٨).
(٢) كذا هنا بياض في المطبوعة.
(٣) البخاري (٢٩٧٦).
(٤) البخاري (٥٣٢٦).
(٥) البخاري (٧١١٢).
(٦) البخاري (٥٩٧٣).
(٧) البخاري (٥٨٤٣).

<<  <  ج: ص:  >  >>