للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عبد الله بن رجاء، نا عمران، كذا للمروزي ولغيره. وقال عبد الله بن رجاء. وفي باب: الخوخة في المسجد، عن عبيد الله بن حنين، عن أبي سعيد الخدري، خطب النبي ، كذا عند أبي ذر والمروزي، وعند ابن السكن عبيد بن حنين، عن بسر بن سعيد، وكتبه الأصيلي في كتابه، ثم ضرب عليه وقال: لم يكن عند أبي زيد. وقال عن الفربري: كان في الأصل يعني أصل البخاري مضروبًا عليه، وكان عند النسفي، عن أبي سعيد، عن بسر بن سعيد. قال الجياني: وهو الصواب، وقد وقع في المناقب عن أبي النضر، عن أبي سعيد فرواه عبيد عنهما. قال الجياني: وهو محفوظ لسالم عنهما جميعًا. في باب: إذا ركع دون الصف، وفيه حديث الحسن عن أبي بكرة: زادك الله حرصًا غمزه الدارقطني وقال: إنما يرويه الحسن، عن الأحنف، عن حصين، عن سالم.

وفي باب: التكبير أيام منى، نا عمر بن حفص، نا أبي، كذا عندهم وعند أبي ذر: نا محمد، نا عمر بن حفص، قال أبو ذر: يشبه أن يكون الذهلي. وفي باب: خروج الصبيان للمصلى: نا عمرو ابن عباس، نا سفيان، كذا لهم، وعند الأصيلي: نا عمرو بن عباس، نا عبد الرحمن، نا سفيان. وفي الوتر على الدابة: نا أبو بكر بن عمر بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر، كذا لجميعهم، وسقط عند الجرجاني بن عبد الله، وهو صحيح ثابت في نسبه، وفي باب: إذا لم يطلق قاعدًا صلى على جنبه: نا عبدان، نا ابن المبارك، عن إبراهيم بن طهمان. قال الجياني: سقط ابن المبارك عند أبي زيد وإثباته الصواب. قال القاضي رحمه الله تعالى، قرأت في أصل الأصيلي بخطه: نا، عبدان، نا عبد الله، عن إبراهيم دون خلاف فيه عنده، فالله أعلم. ولعله إنما سقط عن بعض رواة أبي زيد أو رواة الأصيلي، والأصيلي أقعد رواة أبي زيد عندنا، لكنه وجدته ساقطًا في أصل عبدوس، ثم ألحق بغير خط عبدوس، وكذا كان ساقطًا في أصل القابسي، وكتب عليه: أراه عن ابن المبارك. قال: وكذا في كتاب بعض أصحابنا عن أبي زيد.

وفي كلام الرب يوم القيامة: نا محمد بن خالد، كذا لهم، وعند القابسي: قال محمد بن خالد، وفيه عن منصور، عن إبراهيم، عن عبيدة، وسقط عند القابسي، عن إبراهيم، وثباته الصحيح. وفي باب: الصدقة من كسب طيب: وروى مسلم بن أبي مريم، وزيد بن أسلم، وسهيل عن أبي صالح، عن أبي هريرة، كذا لجميعهم، وسقط من كتاب القابسي: وزيد بن أسلم، وكذلك من كتاب عبدوس وأصحاب المروزي لكنه كان ثابتًا في كتاب الأصيلي وخرج. قال أبو زيد: سقط علي في السماع وهو صحيح في أصل الفربري. وفي الحج في باب ﴿يَأْتُوكَ رِجَالًا﴾ [الحج: ٢٧]: انا أحمد بن عيسى، كذا لأبي ذر، وهو أحمد بن عيسى، وعند ابن السكن: نا أحمد بن صالح، وأحمد بن صالح هذا هو ابن الطبري، وعند المروزي: نا أحمد غير منسوب. قال الجياني: وقد اختلفوا فيه في باب: مهل أهل نجد. فقال ابن السكن: أحمد بن صالح، ولغيره: أحمد بن عيسى. وفي باب: غزوة بني النضير: نا أبو عوانة عن أبي بشر، عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس، كذا لهم، وسقط من كتاب الجرجاني، ذكر سعيد بن جبير. وقال: أظنه عن سعيد بن جبير وإثباته الصواب. وفي

<<  <  ج: ص:  >  >>