[٢] علّق القدسي على هذه الكلمة وظنّها اسما لمكان فقال: لم أقف عليها في كتب البلدان، ولم يرد لها ذكر فيما بين يدي من كتب السير والمغازي. وأقول: إن اللفظ ليس اسم مكان، بل يراد به إرسال الرسول. ويوضّحه السياق. [٣] تاريخ الطبري ٣/ ٢١، ٢٢، تاريخ الخليفة ٨٦، البداية والنهاية ٤/ ٢٣٦، وانظر عن مارية في الطبقات الكبرى لابن سعد ٨/ ٢١٢. [٤] انظر عن ثويبة: أسد الغابة ٥/ ٤١٤، الإصابة ٤/ ٢٥٧، ٢٥٨ رقم ٢١٣. [٥] عبارة الأصل: «وفيها توفيت مرضعة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ثويبة بلبن ابنها مسروح» . وأثبتنا عبارة ع وهي أقوم. [٦] انظر عنه في ترجمة أمّه ثويبة (الإصابة ٤/ ٢٥٧ و ٣/ ٤٠٨) . [٧] عيون التواريخ ١/ ٢٧٤، ٢٧٥.