[١] انظر عن (سعد بن علي) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ٤٣/ ٣٦٥، ومعجم البلدان ٢/ ٢٣٣، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٩/ ٢٤٨ رقم ١١٧، والمغني في الضعفاء ١/ ٢٥٥ رقم ٢٣٤٨، وميزان الاعتدال ٢/ ١٢٤ رقم ٣١٢١، ولسان الميزان ٣/ ١٨ رقم ٦٥، وملخّص تاريخ الإسلام لابن الملا (مخطوطة مكتبة وزارة الأوقاف العراقية ببغداد) ٧/ ورقة ٨٧ أ، وتهذيب تاريخ دمشق ٦/ ٩٢، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٢/ ٢٧١، ٢٧٢ رقم ٦٠٨. [٢] النّسويّ: بفتح النون والسين المهملة والواو. هذه النسبة إلى نسا. [٣] في تاريخ دمشق ٤٣/ ٣٦٥ «غلنجة» بالغين المعجمة، والنون. [٤] الفربريّ: بفتح الفاء أو كسرها، وفتح الراء، وسكون الباء الموحّدة، وراء أخرى. نسبة إلى فربر بلدة على طرف جيحون مما يلي بخارى. [٥] تحرفت في (لسان الميزان) إلى: «الشوالي» . [٦] حدّث عن أبي إسحاق إبراهيم الشرابي- قرية على باب نهاوند بمدينة سهرورد- قال: رأيته بها سنة ثمان وتسعين وثلاث مائة، ثم رأيته بعد ذلك فسمعته يقول: سمعت علي بن أبي طالب يقول: خمسة من خمسة محال: الأمن من العدوّ محال، والنصيحة من الحسود محال، والحرية من الفاسق محال، والهيبة من القبر محال، والوفاء من النساء محال. قال: وحدّثني أبو إسحاق قال: سمعت عليّا يقول بالكوفة على باب الجامع: أربع لا تدرك بأربع: لا يدرك الشباب بالخضاب، ولا الغنى بالمنى، ولا البقاء بالدواء، ولا الصحة بالاحتماء. (تاريخ دمشق ٤٣/ ٣٦٥) . وجاء في (مختصر تاريخ دمشق ٩/ ٢٤٨) أنه رأى الشرابي سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة. وجاء في (لسان الميزان) ٣/ ١٨) أنّه روى في سنة خمس وسبعين وأربعمائة. وهذا خطأ. «أقول» : وسمعه بطرابلس: أبو طاهر إبراهيم بن محمد بن عبد الرزاق الحافظ الحيفي الّذي حدّث بصور سنة ٤٨٦ هـ. وأبو الحزم مكي بن الحسن بن المعافي، السلمي الجبيليّ. (الموسوعة ٢/ ٢٧١، ٢٧٢) .