[٢] رواه البخاري في الكسوف ٢/ ٢٥ باب الصدقة في الكسوف، وفي التفسير ٥/ ١٩٠ سورة المائدة، وفي النكاح ٦/ ١٥٦ باب الغيرة، وفي الرقاق ٧/ ١٨٦ باب قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، وفي الأيمان والنذور ٧/ ٢١٨ باب كيف كانت يمين النبي صلّى الله عليه وسلّم، ومسلم (٤٢٦) في الصلاة، باب تحريم سبق الإمام بركوع أو سجود ونحوهما، و (٩٠١) في الكسوف، باب صلاة الكسوف، وفي الفضائل (٢٣٥٩) باب توقيره صلّى الله عليه وسلّم وترك إكثار سؤاله عمّا لا ضرورة إليه أو لا يتعلّق به تكليف، والنسائي في السهو ٣/ ٨٣ باب النهي عن مبادرة الإمام بالانصراف من الصلاة، وفي الكسوف ٣/ ٨٣ باب النهي عن مبادرة الإمام بالانصراف من الصلاة، وفي الكسوف ٣/ ١٣٣ باب نوع آخر منه عن عائشة، و ٣/ ١٥٢ باب كيف الخطبة في الكسوف، وابن ماجة في الزهد (٤١٩١) باب الحزن والبكاء، والدارميّ في الرقاق، باب ٢٦، ومالك في الموطأ (٤٤٤) باب العمل في صلاة الكسوف، وأحمد في المسند ٢/ ٢٥٧، و ٣١٣ و ٤١٨ و ٤٣٢ و ٤٥٣ و ٤٦٧ و ٤٧٧ و ٢/ ٥٠ و ٣/ ١٠٢ و ١٢٦ و ١٥٤ و ١٨٠ و ١٩٣ و ٢١٠ و ٢١٧ و ٢٤٠ و ٢٤٥ و ٢٥١ و ٢٦٨ و ٢٩٠ و ٥/ ١٨٣ و ٦/ ٨١ و ١٦٤، وابن سيد الناس في عيون الأثر ٢/ ٣٣٥. [٣] أخرجه الترمذي في التفسير (٣٣٥١) سورة الواقعة، وابن سعد ١/ ٤٣٥، والترمذي في الشمائل ٢٧ رقم ٤٠. [٤] في نسخة دار الكتب (زيد) وهو تحريف.