ورّخ ابن الأكفاني تاريخ وفاته في حاشية أصله بسنة ٤٥٦، وقال ابن عساكر: وقيل: إن هذا التاريخ وهم. (تاريخ دمشق ١٠/ ٢١٧) . [١] انظر عن (الحسين بن عقيل) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٠/ ١٠٢، ١٠٣، ومعجم الأدباء ١/ ١٢٤- ١٢٦، رقم ٩، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٧/ ١١١ رقم ١٣١، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠٧ وفيه: «الحسين بن أحمد بن عقيل» ، وتهذيب تاريخ دمشق ٤/ ٣١١، ٣١٢ وقال محقق «معجم الأدباء» بالحاشية: «لم نعثر له على ترجمة سوى ترجمته في ياقوت» !. [٢] في مختصر تاريخ دمشق: «عبد المنعم بن هاشم بن ريش» . [٣] في الأصل: «البزاز» بالزاي في آخره والتصحيح من المصادر. [٤] كنيته: أبو علي، ويقال: أبو عبد الله. (تاريخ دمشق) . [٥] حدّث عنه في مسجد الزلاقة سنة ٤٦٧ هـ. بسنده عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وآله سلّم قال: «إذا صلّى أحدكم فخلع نعليه فلا يؤذي بهما أحدا، ليجعلهما تحت رجليه أو ليصل فيهما» . [٦] قال ياقوت: كان أديبا شاعرا، وله عناية بالحديث» . وذكر له أبياتا، منها قوله: على لام العذار رأيت خالا ... كنقطة عنبر بالمسك أفرط فقلت لصاحبي هذا عجيب ... متى قالوا بأنّ اللّام تنقط؟ (معجم الأدباء ١٠/ ١٢٤- ١٢٦) [٧] انظر عن (سعد بن علي) في: الإكمال لابن ماكولا ٤/ ٢٢٩، والأنساب ٦/ ٣٠٧، والمنتظم ٨/ ٣٢٠ رقم ٣٩٢ (١٦/ ٢٠١ رقم ٣٤٨٦) ، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٥/ ١٧٧، ١٧٨، ومعجم البلدان ٣/ ١٥٢، ١٥٣، ومختصر تاريخ دمشق ٧/ ٢٤٧، ٢٤٨ رقم ١١٦، والإعلام بوفيات الأعلام ١٩٤، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٨٥- ٣٨٩ رقم ١٨٩، والمعين في طبقات المحدّثين ١٣٦ رقم ١٤٩٥، والعبر ٣/ ٢٧٦، ودول الإسلام ٢/ ٥، وتذكرة الحفّاظ ٣/ ١١٧٤- ١١٧٨، والمشتبه في أسماء الرجال ١/ ٣٢٤، ومرآة الجنان ٣/ ١٠٠، ١٠١، والبداية والنهاية ١٢/ ١٢٠، والوافي بالوفيات ١٥/ ١٨٠ رقم ٢٤٥، والعقد الثمين ٤/ ٥٣٥، ٥٣٦، وتبصير المنتبه ٢/ ٦٦١، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠٨، وشذرات الذهب ٣/ ٣٣٩، ٣٤٠،