للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٩- الحسين بن عَقِيل [١] بن محمد بن عبد المنعم بن ريش [٢] الدّمشقيّ البّزار [٣] .

الشاعر [٤] .

سمع: عبد الرحمن بن أبي نصر [٥] .

روى عنه: الخطيب مع تقدُّمِهِ، وأبو الحَسَن بن المسلم الفقيه [٦]

- حرف السين-

١٠- سعْد بْن علي بْن مُحَمَّد بْن علي بْن حسين [٧] .


[ () ] وبمصر وبالعراق، والشام، والجبال، وجدّ واجتهد في جمع الصحيح. (المنتخب من السياق ١٨٢) .
ورّخ ابن الأكفاني تاريخ وفاته في حاشية أصله بسنة ٤٥٦، وقال ابن عساكر: وقيل: إن هذا التاريخ وهم. (تاريخ دمشق ١٠/ ٢١٧) .
[١] انظر عن (الحسين بن عقيل) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٠/ ١٠٢، ١٠٣، ومعجم الأدباء ١/ ١٢٤- ١٢٦، رقم ٩، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٧/ ١١١ رقم ١٣١، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠٧ وفيه: «الحسين بن أحمد بن عقيل» ، وتهذيب تاريخ دمشق ٤/ ٣١١، ٣١٢ وقال محقق «معجم الأدباء» بالحاشية: «لم نعثر له على ترجمة سوى ترجمته في ياقوت» !.
[٢] في مختصر تاريخ دمشق: «عبد المنعم بن هاشم بن ريش» .
[٣] في الأصل: «البزاز» بالزاي في آخره والتصحيح من المصادر.
[٤] كنيته: أبو علي، ويقال: أبو عبد الله. (تاريخ دمشق) .
[٥] حدّث عنه في مسجد الزلاقة سنة ٤٦٧ هـ. بسنده عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وآله سلّم قال:
«إذا صلّى أحدكم فخلع نعليه فلا يؤذي بهما أحدا، ليجعلهما تحت رجليه أو ليصل فيهما» .
[٦] قال ياقوت: كان أديبا شاعرا، وله عناية بالحديث» . وذكر له أبياتا، منها قوله:
على لام العذار رأيت خالا ... كنقطة عنبر بالمسك أفرط
فقلت لصاحبي هذا عجيب ... متى قالوا بأنّ اللّام تنقط؟
(معجم الأدباء ١٠/ ١٢٤- ١٢٦)
[٧] انظر عن (سعد بن علي) في: الإكمال لابن ماكولا ٤/ ٢٢٩، والأنساب ٦/ ٣٠٧، والمنتظم ٨/ ٣٢٠ رقم ٣٩٢ (١٦/ ٢٠١ رقم ٣٤٨٦) ، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٥/ ١٧٧، ١٧٨، ومعجم البلدان ٣/ ١٥٢، ١٥٣، ومختصر تاريخ دمشق ٧/ ٢٤٧، ٢٤٨ رقم ١١٦، والإعلام بوفيات الأعلام ١٩٤، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٨٥- ٣٨٩ رقم ١٨٩، والمعين في طبقات المحدّثين ١٣٦ رقم ١٤٩٥، والعبر ٣/ ٢٧٦، ودول الإسلام ٢/ ٥، وتذكرة الحفّاظ ٣/ ١١٧٤- ١١٧٨، والمشتبه في أسماء الرجال ١/ ٣٢٤، ومرآة الجنان ٣/ ١٠٠، ١٠١، والبداية والنهاية ١٢/ ١٢٠، والوافي بالوفيات ١٥/ ١٨٠ رقم ٢٤٥، والعقد الثمين ٤/ ٥٣٥، ٥٣٦، وتبصير المنتبه ٢/ ٦٦١، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠٨، وشذرات الذهب ٣/ ٣٣٩، ٣٤٠،