بعلبكّ علت على البلدان ... وغدا كون نورها النيرانرقّ فيها الهواء إذ راق فيها ... الماء وافترّ ثغرها الأقحوانيوتغنّى الأطيار فيها بصوت ... لذّ للسامعين في الأغصانحصنها باذخ على كلّ طود ... ثابت الأسّ شامخ البنيان[١] انظر عن (خاص ترك) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ٥١ ب، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٨٣، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٣٥، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٦٢٤، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٤٩، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٦٠، والوافي بالوفيات ١٣/ ٢٤٥ رقم ٢٩٨، والدرة الزكية ١٤، ٣٢، ٣٨، ١١٢، ٢٤١، وتالي كتاب وفيات الأعيان ١٠٠ رقم ١٤٩، والمنهل الصافي ٥/ ١٩٨ رقم ٩٧٦، والدليل الشافي ٢/ ٢٨٣، وفيهما «خاص بك» .[٢] انظر عن (الخضر) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ٥٦ ب، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣٦٧، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٨١، والعبر ٥/ ٣٠٣، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٦٢، وعيون التواريخ ٢١/ ٧٩- ٨١، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٦٢٤، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٥١، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٦٣، وشذرات الذهب ٥/ ٣٤٢، والوافي بالوفيات ١٣/ ٣٣٢، ومرآة الجنان ٤/ ١٧٣، ١٧٤.[٣] في المقتفي: مولده سنة إحدى أو اثنتين وتسعين وخمسمائة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute