تاريخ الطبري ١٠/ ٨٨، وتجارب الأمم ٥/ ٢٤، والعيون والحدائق ج ٤ ق ١/ ١٧٣، والكامل ٧/ ٥١٦. [٢] انظر هذا الخبر في: تاريخ الطبري ١٠/ ٨٨، ٨٩، والعيون والحدائق ج ٤ ق ١/ ١٨٢، وتجارب الأمم ٥/ ٣٢، والكامل ٧/ ٥١٧. [٣] انظر خبر الزلزلة ببغداد في: تاريخ بغداد ١٠/ ٨٩، والمنتظم ٦/ ٣٣، والكامل ٧/ ٥٢٢ وفيه أن بغداد زلزلت عدّة مرات، فتضرّع أهلها في الجامع، فكشف عنهم، والخبر أيضا في: البداية والنهاية ١١/ ٩٥، والنجوم الزاهرة ٣/ ١٢٦. [٤] ذكر ابن الأثير في: خلافة المكتفي باللَّه أنه «وجّه إلى النواحي من ديار ربيعة ومضر ونواحي العرب من يحفظها» . (ج ٧/ ٥١٦) دون تسمية أميرها. وفي: الأعلاق الخطيرة ج ٣ ق ١/ ٣٢ قال ابن شدّاد: «وبويع المكتفي، فسار من الرقّة إلى بغداد، واستخلف على الجزيرة من يضبطها» .