أما ابن الأثير فسمّاه: «الحسين بن أحمد بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الأرقط بن مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ، المعروف بالكركي» وقال إنه ظهر بناحية قزوين وزنجان، فطرد عمّال طاهر عنها. (الكامل في التاريخ ٧/ ١٦٥) . أما الأشعريّ فسمّاه أيضا «الحسن» ولقّبه «الكوكبي» فقال: «وخرج بقزوين الكوكبي وهو من ولد الأرقط، واسمه الحسن بن أحمد بن إسماعيل من ولد الحسين بن علي بن أبي طالب، فغلب عليها ثم هزمه بعض الأتراك. (انظر: مقالات الأشعريين ٨٣، ٨٤) وورد «الكوكبي بن الأرقط» في: تاريخ اليعقوبي ٢/ ٥٠١، و «الكوكبي الطالبي» في: تاريخ الطبري ٩/ ٣٧٨ (حوادث سنة ٢٥٣ هـ.) والكامل في التاريخ ٧/ ١٨٤، وسيأتي أنه «الكوكبي» في آخر حوادث سنة ٢٥٣ هـ. من هذا الجزء. [٢] انظر الخبر أيضا في: النجوم الزاهرة ٢/ ٣٣٣، والبداية والنهاية ١١/ ٩.