[٢] في: نهاية الأرب ٢٤/ ٢١٤: «ثلاثين ألف فارس ومثلهم رجّالة» . وفي: المختصر لأبي الفداء ٢/ ١٧٠: «ما يزيد على ثلاثين ألف فارس» . وفي: البيان المغرب ١/ ٢٩٠: «وكان عدد العسكر المهزوم ثمانين ألف فارس ومن الرجّالة ما يليق بذلك» . وفي: تاريخ ابن خلدون ٤/ ١٣١: «نحو من ثلاثين ألفا» ، وفي «اتعاظ الحنفا» ٢/ ٢١٥: «جمع ثمانين ألفا» . [٣] في: البيان المغرب: «وكانت خيل العرب ثلاثين ألف فارس، ومن الرّجالة ما يليق بذلك» . [٤] في: نهاية الأرب ٢٤/ ٢١٥: «الكازغندات» ، وفي: الكامل في التاريخ لابن الأثير ٨/ ٥٦: «الكذاغندات» . وهي أردية محشوّة من القطن أو الحرير يتدرّع بها في الحرب. [٥] المغافر: الخوذات الواقية للرأس. [٦] اتعاظ الحنفا ٢/ ٢١٤، ٢١٥. [٧] هو: علي بن رزق الرياحي، أو ابن شدّاد. (البيان المغرب ١/ ٢٩٠، تاريخ ابن خلدون ٦/ ٣٣) .