[٢] انظر عن (أحمد بن سلمان) في: تاريخ بغداد ٤/ ١٨٩- ١٩٢، وطبقات الفقهاء للشيرازي ١٧٢، وطبقات الحنابلة ٢/ ٧- ١٢، والأنساب ٥٥٣ أ، والمنتظم ٦/ ٣٩٠ رقم ٦٥٧، والكامل في التاريخ ٨/ ٥٢٧، ٥٢٨ وفيه «أحمد بن سليمان» ، والمختصر في أخبار البشر ٤/ ١٠٢، والعبر ٢/ ٢٧٨، ٢٧٩، وميزان الاعتدال ١/ ١٠١، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٥٠٢- ٥٠٥ رقم ٢٨٥، وتذكرة الحفاظ ٣/ ٨٦٨، ٨٦٩، والمعين في طبقات المحدّثين ١١٢ رقم ١٢٥٦ وفيه «أحمد بن سليمان» ، ودول الإسلام ١/ ٢١٥، والإعلام بوفيات الأعلام ١٤٨، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٢٨٧، ٢٨٨، والوافي بالوفيات ٦/ ٤٠٠، ومرآة الجنان ٢/ ٣٤٢ وفيه «أحمد بن سليمان» وتحرّفت فيه نسبة «النجاد» إلى «السجاد» ، والبداية والنهاية ١١/ ٢٣٤ وفيه «أحمد بن سليمان» ، ولسان الميزان ١/ ١٨٠، وشذرات الذهب ٢/ ٣٧٦، وكشف الظنون ١٣٠٣، وهدية العارفين ١/ ٦٣، وديوان الإسلام ٤/ ٣٢٣، ٣٢٤ رقم ٢١٠٥، وفيه «أحمد بن سليمان» ، والرسالة المستطرفة ٢٨، والأعلام ١/ ١٣١، ومعجم المؤلفين ١/ ٢٣٥، ومعجم طبقات الحفاظ ٥٢ رقم ٨٠٦ وفيه «أحمد بن سليمان» ، وتاريخ التراث العربيّ ٢/ ٢١٥، ٢١٦ رقم ١٢ وقد سبق أن ذكره المؤلّف- رحمه الله- في الحوادث: «أحمد بن سليمان» . [٣] في تاريخه ٤/ ١٨٩، ١٩٠.