[١] وقد قال: وكان حسن القراءة بالعربية وبطرق الحديث، وسمع من المتأخّرين، وسمّع ابنه وأفاده الكثير. وكان إليه الفتوى في عصره على مذهب أبي حنيفة. سافر إلى خراسان وما وراء النهر، وإلى العراق، وسمع ببغداد، وهمذان، والري، وروى الكثير. سمعنا منه «شرح آثار الطحاوي» بتمامه والمتفرقات. [٢] انظر عن (نصر بن إبراهيم) في: التحبير في المعجم الكبير ١/ ٣٣٩، ٤٠٠، ٥١٢، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) ١٧/ ٢٦٩، و (مخطوطة التيمورية) ٤٤/ ٤٢٩ وورد فيها ١٠/ ٣٠٩، ٣١٨، ١٨/ ٧٢ و ١٩/ ٦٣٧ و ٢٤/ ١١١ و ٢٨/ ٤٦٣ و ٢٩/ ٢٧ و ٣٠/ ١٩٠ و ٣٦/ ٥٣٧، وتبين كذب المفتري ٢٨٦، ٢٨٧، والمعجم في أصحاب القاضي ابن الأبّار ٢٠٨، ٢٠٩ (طبعة دار الكاتب العربيّ، القاهرة ١٩٦٧) ومعجم البلدان ٥/ ١٧١، ١٧٢، ومعجم السفر للسلفي (مصوّرة دار الكتب المصرية) ق ٢/ ٤١١، والكامل في التاريخ ١٠/ ٤٨٤، وتهذيب الأسماء واللغات ١/ ١٢٥، ١٢٦، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢٦/ ١٢٦ رقم ٨٤، والعبر ٣/ ٣٢٩، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ١٣٦- ١٤٣ رقم ٧٢، ودول الإسلام ٢/ ١٩، والمعين في طبقات المحدثين ١٤٣ رقم ١٥٦٢، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٠٢، وعيون التواريخ (مخطوط) ١٣/ ورقة ٧٨، ٧٩، ومرآة الجنان ٣/ ١٢٥، ١٥٣، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٢٧- ٢٩، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢/ ٣٨٩، ٣٩٠، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١/ ٢٨٢، ٢٨٣ رقم ٢٤١، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٦٠، والأنس الجليل ٢٦٤، وطبقات الشافعية لابن هداية الله ١٨١، وكشف الظنون ٥٨، ٩٨، وشذرات الذهب ٣/ ٣٩٥، ٢٩٦، وهدية العارفين ٢/ ٤٩٠، وإيضاح المكنون ١/ ١٢٩، ومنتخبات التواريخ لدمشق للحصني ٤٦٩، وحاضر العالم الإسلامي لشكيب أرسلان ١/ ٢٠٢، ٢٠٤، والأعلام ٨/ ١٣٦، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي