[٢] في الأصل: «بالصور» . [٣] هو عزّ الملك أنوشتكين الأفضلي، ويقال: عزّ الملك الأعزّ. [٤] أورد العظيمي هذا الخبر باختصار في حوادث سنة ٥٠٦ هـ-. وقال فيه إن أتابك طغتكين دخل صور وتسلّمها من عزّ الملك، وولّى فيها مسعود. (تاريخ حلب- بتحقيق زعرور) ٣٦٥، ٣٦٦، و (تحقيق سويم ٣١) والصحيح أن طغتكين لم يدخل صور، بل دخلها مسعود في سنة ٥٠٦ هـ-.، وموقعة الأبراج كانت سنة ٥٠٥ هـ-. فأدمج العظيمي السنتين في خبر واحد. وانظر عن الموقعة في: ذيل تاريخ دمشق ١٧٨- ١٨٠، والكامل في التاريخ ١٠/ ٤٨٨، ٤٨٩، والبداية والنهاية ١٢/ ١٧٣، واتعاظ الحنفا ٣/ ٤٨ و ٥١. [٥] الكامل في التاريخ ١٠/ ٤٩٠. [٦] ذيل تاريخ دمشق ١٧٩، الكامل في التاريخ ١٠/ ٤٩٠، مرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٣٨، النجوم الزاهرة ٥/ ١٨١.