[١] قال ابن عساكر: اعتنى بالحديث، وكانت ولادته سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة. [٢] انظر عن (رزماشوب) في: معجم السفر للسلفي ١/ ٢٦١، ٢٦٢ رقم ١٤٣، وفيه: «زيار» من غير ألف بعد الزاي. [٣] في (معجم السفر) : «الأمير» . [٤] قال رزماشوب: أنشدنا أبو سعد أحمد بن الحسن الدوانيقي بشيراز، قال: أنشدنا أبو حيّان التوحيدي، أنشدني أبو بكر الخوارزمي لنفسه: أتيت لخالي في حاجة ... وكنت عليه خفيف المؤن فأنكر معرفة لم تزل ... وأبدى مماذقة لم تكن وقال، وجاحدني حبّه ... أبو من؟ وممّن؟ ومن؟ وابن من؟ وقال السلفي: ومن مليح شعر رزماشوب مما أنشدنيه وقد أجاد جدّا فيه: شكوت إليها ما ألاقي من الهوى ... فزادت، ولم تعتب ولم تتندّم وما خفيت والله قسوة قلبها ... عليّ، ولكن أغسل الدم بالدّم [٥] انظر عن (صدقة بن منصور) في: الإنباء في تاريخ الخلفاء ٢٠٧، وتاريخ الفارقيّ ٢٧٤، والكامل في التاريخ ١٠/ ٤٤٠- ٤٤٩، والمنتظم ٩/ ١٥٩ رقم ٢٥٥ (١٧/ ١١١ رقم ٣٧٧٧) ، وخريدة القصر (قسم شعراء العراق) ج ٤ ق ١/ ١٦٣، وتاريخ دولة آل سلجوق ٨٠، ٨١، ومجمع الآداب ٢١٢٤ ووفيات الأعيان ٢/ ٤٩٠، ٤٩١، ومرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ١٥، ١٦، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ٢٢٢، ٢٢٣، ودول الإسلام ٢/ ٣٠، والعبر ٤/ ١، وسير أعلام