[٢] انظر عن (الحسن بن أسد) في: تاريخ الفارقيّ ٢٣٢، ٢٣٥، ٢٣٨، وإشارة التعيين ١٣، ١٤، وخريدة القصر وجريدة العصر للعماد (قسم شعراء الشام) ٤/ ١٩٨- ٢٠٠، ومعجم الأدباء ٨/ ٥٤- ٧٥ رقم ٤، وتكملة إكمال الإكمال لابن الصابوني ١٩٩ (في ترجمة «علي بن السند» رقم ١٦٤، والأعلاق الخطيرة ج ٣ ق ١/ ٣٩٦، ٣٩٨، ٣٩٩) ، وإنباه الرواة ١/ ٢٩٤- ٢٩٨ رقم ١٩٠، وتلخيص ابن مكتوم ٥٣، ٥٤، والعبر ٣/ ٣١٦، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ٨٠، ٨١، رقم ٤٤، وفوات الوفيات ١/ ٣٢١- ٣٢٤ رقم ١١٤، والوافي بالوفيات ١١/ ٤٠١- ٤٠٤ رقم ٥٧٩، ومرآة الجنان ٣/ ١٤٣، وعقود الجمان للزركشي ٩٠، والبلغة في تاريخ أئمة اللغة للفيروزآبادي ٥٤، وطبقات ابن قاضي شهبة ١/ ٢٩٨، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٤٠، ١٤١، وبغية الوعاة ١/ ٥٠٠ رقم ١٠٣٥، وكشف الظنون ١٥٦٣، وشذرات الذهب ٣/ ٣٨٠، وروضات الجنات ٢٢١، وإيضاح المكنون ٢/ ٤٣، ومعجم المؤلفين ٣/ ٢٠٦، والأعلام ٢/ ١٩٨. وقد أضاف كل من المرحوم شكري فيصل في (الوافي بالوفيات) ، والشيخ شعيب الأرنئوط في (سير أعلام النبلاء) كتاب «يتيمة الدهر» إلى مصادر صاحب الترجمة. ويقول خادم العلم محقق هذا الكتاب: «عمر عبد السلام تدمري» . لقد وهم الأستاذان الفاضلان في ذلك، فالمذكور في «يتيمة الدهر» لا علاقة له بصاحب الترجمة، فهو: «أبو القاسم الحسين بن أسد العامري، من رستاق خواف.. بنيسابور» ! [٣] الفارقيّ: بكسر الراء المهملة، نسبة إلى مدينة ميّافارقين. [٤] في إنباه الرواة ١/ ٢٩٤. [٥] زاد في الإنباه: «فاضل مكانه» .