[٢] هكذا في الموضعين. وفي الديوان والوفيات: «الغضي» . [٣] هكذا في الأصل. وفي الديوان والوفيات: «وابعثوا أشباحكم» . [٤] الأبيات في: ديوان مهيار ٣/ ٣٢٧، ووفيات الأعيان ٥/ ٣٦١، ٣٦٢. [٥] وقال الخطيب: «كان شاعرا جزل القول، مقدّما على أهل وقته. وكنت أراه يحضر جامع المنصور في أيام الجمعات ويقرأ عليه ديوان شعره، فلم يقدّر لي أن أسمع منه شيئا» . (تاريخ بغداد ١٣/ ٢٧٦) . وقال أبو الحسن الباخرزي: هو شاعر، له في مناسك الفضل مشاعر، وكاتب، تجلّي تحت كل كلمة من كلماته كاعب وما في قصيدة من قصائده بيت، يتحكّم عليه لو وليت، وهي مصبوبة في قوالب القلوب، وبمثلها يعتذر الزمان المذنب عن الذنوب» . (دمية القصر ١/ ٣٠٣) . [٦] لم أقف على مصدر ترجمته. [٧] انظر عن (يوسف بن حمود) في: