أما ابن العميد فيذكر أن الأمير الّذي شنق هو ناصر الدين بن إسماعيل بن يغمور.. وأن المعزّ أراد أن يتلف الأمير سيف الدين القيمري فأشاروا عليه أن لا يتعرّض إليه فتركه وأخرجه بعد مدّة من الديار المصرية إلى الشام. (أخبار الأيوبيين ١٦٣) وانظر: نهاية الأرب ٢٩/ ٤٢٢، والنجوم الزاهرة ٧/ ٩. وجاء في: المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٢٦ إن الّذي لم يوافقهم هو «القيمري» ، وأنهم شنقوا ابن يغمور. [٢] نهاية الأرب ٢٩/ ٣٧٠، المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٢٧. [٣] المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٨٤، الدرة الزكية ١٥، دول الإسلام ٢/ ١٥٦، تاريخ ابن الوردي ٢/ ١٨٥، السلوك ج ١ ق ٢/ ٣٧٢، تاريخ ابن سباط ١/ ٣٥٧، البداية والنهاية