[٢] ذيل تاريخ دمشق ٨٣، أمراء دمشق في الإسلام ٢٦ رقم ٨٨، زبدة الحلب لابن العديم ١/ ٢٦٣، نهاية الأرب ٢٨/ ٢١٣. [٣] في «المنتظم» ٨/ ١٠٩، (١٥/ ٢٨٠) : «كان ربّنا وحده» . [٤] في «المنتظم» ٨/ ١٠٩، (١٥/ ٢٨٠) : «لا لحاجته» . [٥] في «المنتظم» ٨/ ١٠٩، (١٥/ ٢٨٠) : «لا استقرار» . [٦] في «المنتظم» ٨/ ١٠٩، (١٥/ ٢٨٠) : «وهو مدبّر السموات والأرضين ومدبّر ما فيهما ومن في البر والبحر ولا مدبّر غيره ولا حافظ سواه يرزقهم ويمرضهم ويعافيهم، ويميتهم ويحييهم» . [٧] في «المنتظم» ٨/ ١٩٠، (١٥/ ٢٨٠) : «والمرسلون والخلق كلّهم أجمعون» . [٨] زاد بعدها في «المنتظم» ٨/ ١٩٠، (١٥/ ٢٨٠) : «أزلي غير مستفاد» . [٩] في «المنتظم» ٨/ ١١٠، (١٥/ ٢٨٠) : «وهو السميع بسمع، والمبصر ببصر، يعرف صفتهما من نفسه لا يبلغ كنههما أحد من خلقه» .