[٢] تاريخ اليعقوبي ٢/ ٤٨٤، ٤٨٥، مروج الذهب ٤/ ٨٦، البدء والتاريخ ٦/ ١٢١، مآثر الإنافة ١/ ٢٣٠، النجوم الزاهرة ٢/ ٢٥٩. [٣] في تاريخ اليعقوبي ٢/ ٤٨٢: «فبلغ عدة من فودي به خمسمائة رجل وسبعمائة امرأة، وكان هذا في المحرم سنة ٢٣١» ، وفي التنبيه والإشراف للمسعوديّ ١٦١: «عدّة من فودي به من المسلمين في عشرة أيام أربعة آلاف وثلاثمائة واثنين وستين من ذكر وأنثى، وقيل: أربعة آلاف وسبعة وأربعين على ما في كتب الصوائف، وقيل أقلّ من ذلك» وقد ذكر ابن العبري في (تاريخ الزمان ٣٦) ما ذكره المسعودي من أسرى المسلمين. وانظر: تاريخ مختصر الدول ١٤١ وفيه «عدّة أسارى المسلمين أربعة آلاف وأربعمائة نفسا، والنساء والصبيان ثمانمائة» . وانظر: تاريخ الطبري ٩/ ١٤١- ١٤٤، وتجارب الأمم ٦/ ٥٣٢، ٥٣٣، وتاريخ العظيمي ٢٥٤، والكامل في التاريخ ٧/ ٢٤، ونهاية الأرب ٢٢/ ٢٦٩، ٢٧٠، والبداية والنهاية ١٠/ ٤٠٣ و ٣٠٧، وتاريخ الخلفاء ٤٤١ والنجوم الزاهرة ٢/ ٢٥٩. [٤] في تاريخ اليعقوبي ٢/ ٤٨٢، كانوا يعطونه دينارين وثوبين. [٥] اعتبر المسعودي هذا الفداء هو الثالث. أما الفداء الثاني فكان في خلافة الرشيد سنة ١٩٢ هـ.