[١] أخرجه الدارميّ في الأضاحي، باب ٣٥، وأحمد في المسند ٤/ ٧٦، والحاكم في المستدرك ٣/ ٢٣٧، ٦٢٠ ومن طريق ابن المبارك، عن الأعمش عن يعقوب بن بحير، عن ضرار بن الأزور رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلّم بلقوح من أهلي، فقال لي: «أحلبها» ، فذهبت لأجهدها، فقال: «لا تجهدها دع داعي اللبن» . صحيح الإسناد ولا يحفظ لضرار عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم غير هذا. ورواه من طريق سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن سنان، عن ضرار بن الأزور رضي الله عنه قال: مرّ بي رسول الله صلى الله عليه وسلّم وأنا أحلب فقال: «دع داعي اللبن» . [٢] طبقات ابن سعد ٣/ ١٢٣، ١٢٤، المحبّر ٧٢ و ١٧٣ و ٤٠٦، أنساب الأشراف ١/ ٨٨ و ١٧٧ و ١٤٧ و ٢٠٢، فتوح البلدان ١/ ١٣٥، جمهرة أنساب العرب ١٢٨، الجرح والتعديل ٤/ ٤٩٩، ٥٠٠ رقم ٢٢٠٠، تاريخ الطبري ٣/ ٤٠٢، الاستيعاب ٢/ ٢٢٧، ٢٢٨، المستدرك ٣/ ٢٣٩، تهذيب تاريخ دمشق ٧/ ٩٢، ٩٣، الكامل في التاريخ ٢/ ٤١٤ و ٤١٨، تلخيص المستدرك ٣/ ٢٣٩، البداية والنهاية ٧/ ٣٤، الوافي بالوفيات ١٦/ ٤٩٣، ٤٩٤ رقم ٥٤٠، حذف من نسب قريش ٥٩، أسد الغابة ٣/ ٦٥، العقد الثمين ٥/ ٧٣، الإصابة ٢/ ٢٣٣ رقم ٤٢٨٨. [٣] في طبعة القدسي ٣/ ٦٠ «كبير» والتصويب من: طبقات ابن سعد ٣/ ٣/ ١٢٣، والجرح