[١] نهاية الأرب ٢٤/ ٢١٧، البيان المغرب ١/ ٢٩٤ وفيه «بلقّين» . [٢] يستطرد المؤلّف- رحمه الله- هنا بسرد الأحداث حتى سنة ٤٥٣ هـ. ومن حقّها أن تذكر في أحداث الطبقة التالية. [٣] نقيوس: قرية بين الفسطاط والإسكندرية: (معجم البلدان ٥/ ٣٠٣) . [٤] في: البيان المغرب ١/ ٢٨٥ «إن العرب دخلت إلى نقيوس متشوّقة» . [٥] الموجود في: الدرّة المضيّة لابن يبك الدواداريّ خلاف هذا، وهو: «الماء القديم خمسة أذرع فقط، مبلغ الزيادة خمسة عشر ذراعا وأربعة عشر إصبعا» . (ص ٣٦٤) . [٦] في «اتعاظ الحنفا» ٢/ ٢٢٦، في حوادث سنة ٤٤٦ هـ: «فيها أيضا قصر مدّ النيل، ونزع السعر، ووقع الوباء، ولم يكن في المخازن السلطانية إلّا ما ينصرف في جرايات من في القصور ومطبخ الخليفة وحواشيه لا غير، فورد على الوزير من ذلك ما أهمه، وصار سعر التلّيس ثمانية دنانير، واشتد الأمر على الناس» ، وفي (حوادث سنة ٤٤٧ هـ) ٢/ ٢٣٠ قال: «وفيها تزايد الغلاء، وكثر الوباء، وعمّ الموتان بديار مصر» .