[٢] في الذيل والتكملة ١/ ٨٣: «القيجاطي» . [٣] قال المراكشي: وكان مقرئا، مجوّدا، متقدّما في حسن الأداء وإتقان الضبط، متحقّقا بالعربية، ماهرا فيها، ذا حظّ وافر من رواية الحديث، وقرض الشعر، والإحسان فيه. ومن شعره: ليس الخمول بعار ... على امرئ ذي جلال فليلة القدر تخفى ... وتلك خير الليالي [٤] قال المراكشي: ووقع في شيوخ أبي جعفر ابن مضاء: أحمد بن عبد الرحمن بن خصيب وهو المذكور بعد في موضعه من هذا المجموع فجعلهما أبو عبد الله ابن الأبّار واحدا، ووهّم في ذلك أبا جعفر ابن مضاء، وكذلك فعل أبو جعفر ابن الزبير، وذكر أن وفاته سنة خمس وثلاثين وخمسمائة، ووهما في ذلك، وهما رجلان، وابن جعفر أشهرهما فيما استقريت من آثارهما، ولعلّ أحدهما قريب الآخر، والله أعلم. (الذيل والتكملة ١/ ٨٣، ٨٤) . [٥] انظر عن (أحمد بن سعد) في: الأنساب ٨/ ٤٠١، ومشيخة ابن عساكر (مخطوط) ورقة ٦ أ،