وهو: أبو نصر محمد بن محمد بن جهير. (الفخري لابن طباطبا ٢٩٣) و (مختصر التاريخ لابن الكازروني ٢٠٩) و (خلاصة الذهب المسبوك للإربلي ٢٦٨) و (تاريخ دولة آل سلجوق للأصفهانيّ ٢٥) وفيه أن وزارته كانت في يوم عرفة من سنة ٤٥٤ هـ، المنتظم ٨/ ٢٢٦ (١٦/ ٧٦) ، نهاية الأرب ٢٣/ ٢٣٥، المختصر في أخبار البشر ٢/ ١٨١، تاريخ ابن الوردي ١/ ٣١٨، تاريخ ابن خلدون ٣٥/ ٤٦٦. [١] المنتظم ٨/ ٢٢٦ (١٦/ ٧٦) ، الكامل في التاريخ ١٠/ ٢٣، نهاية الأرب ٢٣/ ٢٣٥، البداية والنهاية ١٢/ ٨٨. [٢] هكذا في الأصل. والعبارة في «المنتظم» ٨/ ٢٢٥ (١٦/ ٧٤) : «ودار الماء من جلولا وتامرا على الوحش فحصرها فلم يكن لها مسلك» . [٣] المنتظم ٨/ ٢٢٥/ ١٦/ ٧٤) ، دول الإسلام ١/ ٢٦٧، العبر ٣/ ٢٣١: شذرات الذهب ٣/ ٢٩٢. [٤] في الأصل: «الأتاح» . و «أرتاح» بالفتح ثم السكون، وتاء فوقها نقطتان، وألف وحاء مهملة اسم حصن منيع كان من العواصم من أعمال حلب. (معجم البلدان ١/ ١٤٠) .