[٢] في الأصل: «الملقب أبا البرّ» ، وما أثبتناه عن (عيون التواريخ) حيث جوّد ضبطه: «بضم الباء الموحّدة وسكون الراء وبعدها كاف وبعد الألف نون» . [٣] ومن شعره: سأصبر جهدي ما استطعت ولا أبدي ... فما قصدهم قصدي ولا وجدهم وجدي وأكتم حبّا قد تقادم عهده ... لعلّي أنال القرب من دونهم وحدي وقال: إنّ النجوم لترثي لي وترحمني ... فيما أبيت أقاسيه من السهر أبيت في وصله من هجره وجلا ... أذري الدموع على خدّي كالمطر (عيون التواريخ) [٤] لم أجده، بل وجدت «علي بن الحسن العلويي» ويحتمل أنه أباه. انظر: المنتخب من السياق ٣٩٠ رقم ١٣١٩، والأنساب ٩/ ٤٢، ٤٣. [٥] في الأصل: «العلويّ» ، ومثله في (المنتخب) ، والتصويب من (الأنساب) وفيه: «العلّويي: بفتح العين المهملة، وضم اللام المشدّدة، وسكون الواو، وفي آخرها ياء تحتها نقطتان. هذه النسبة إلى «علّويه» ، وهو اسم لبعض أجداد المنتسب إليه، والمشهور بهذه النسبة جماعة من أهل نيسابور وأبيورد.