جذوة المقتبس للحميدي ٢٤، ٢٥، وتاريخ حلب للعظيميّ ٣٣٢، والذخيرة في محاسن أهل الجزيرة، القسم الرابع، المجلّد الأول ٣١٦- ٣١٨، وبغية الملتمس للضبيّ ٣٠، والكامل في التاريخ ٢٧٤٩- ٢٧٩، والحلّة السيراء لابن الأبّار ٢/ ٢٦ (في ترجمة ابنه: إدريس، رقم ١١٦) و ٥٠، والمعجب للمراكشي ٥٠- ٥٤، والبيان المغرب لابن عذاري ٣/ ١٣١- ١٣٣. و١٤٣- ١٤٥، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٥٩، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ١٣٧- ١٣٩ رقم ٨٢، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٤٢، وشرح رقم الحلل في نظم الدول ١٥٤، ١٥٥، ١٦٣، ١٦٧، وتاريخ ابن خلدون ٤/ ١٥٣، وأعمال الأعلام ١٣٦، وبلغة الظرفاء ٤٢، ونفح الطيب ١/ ٤٣١، وأخبار الدول للقرماني ١٤٥، (الطبعة الجديدة ٢/ ٦٧) . [٢] اختلف في كنيته، فقيل: أبو زكريا، وقيل: أبو إسحاق، وقيل: أبو القاسم، وقيل: أبو محمد. [٣] مالقة: بفتح اللام والقاف، كلمة عجمية، مدينة بالأندلس عامرة، من أعمال ريّة، سورها على شاطئ البحر بين الجزيرة الخضراء والمرية. قال الحميدي: هي على ساحل بحر المجاز المعروف بالزقاق، والقولان متقاربان. (معجم البلدان ٥/ ٤٣) . [٤] قال الحميدي: «وأمّه لبّونة بنت محمد بن الحسن بن القاسم المعروف بقنون ... » . (جذوة المقتبس ٢٤) . [٥] جذوة المقتبس ٢٥.