[٢] تاريخ دولة آل سلجوق ٨١، الفخري لابن طباطبا ٢٩٦، المختصر في أخبار البشر ٢/ ٢٠٣، البداية والنهاية ١٢/ ١٣٩، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٩، تاريخ ابن الوردي ٢/ ٥، مآثر الإنافة ٢/ ٣، تاريخ الخلفاء ٤٢٥. [٣] وقال ابن العبري: ونادوا بابنها محمود بن ملك شاه سلطانا في بغداد وهو في الخامسة من سنيه، ووصف بعضهم رزانته فقال: أرسل الخليفة ووشّحه ببزّة ملكيّة وأجلسه على العرش. فلم يمدّ يده ولا رجله، ولم يغمض عينيه، ولم يتحرّك، ولم يتّكئ، بل ظلّ هامدا كالصخر حتى أدهش الحاضرين. (تاريخ الزمان ١٢١) . [٤] في تاريخ الزمان ١٢١ «تركياروق» ، وفي الكامل ١٠/ ٢١٥ «بركيارق» . [٥] تاريخ الفارقيّ ٢٣٠، الكامل في التاريخ ١٠/ ٢١٤، ٢١٥، تاريخ الزمان لابن العبري ١٢١، زبدة الحلب ٢/ ١٠٦، نهاية الأرب ٢٦/ ٣٣٥، ٣٣٦. [٦] تاريخ حلب للعظيميّ (بتحقيق زعرور) ٣٥٦ (وتحقيق سويّم) ٢٢، زبدة التواريخ للحسيني ١٥٦، ١٥٧، تاريخ دولة آل سلجوق ٨١، تاريخ ابن خلدون ٤/ ٤٧٩.