[٢] في معجم السفر ١/ ٢٣٣. [٣] بين القبر والمنبر، وقبل ذلك بالكوفة سنة سبع وتسعين وأربعمائة، ولم نجد له عن غير الجوهري شيئا. [٤] من مدن آذربيجان. [٥] انظر عن (سهل بن أحمد) في: الإكمال لابن ماكولا ١/ ٥٧٦ بالحاشية، وذيل تاريخ نيسابور (مخطوط) ٢٨ ب، والأنساب ١/ ١٨٦، والمنتظم ٩/ ١٤٦ رقم ٢٣٥ (١٧/ ٩٦ رقم ٣٧٥٧) ، والمنتخب من السياق ٢٤٧، ٢٤٨ رقم ٧٨٧، ومعجم البلدان ١/ ١٥٣، واللباب ١/ ٣٣، ٩٣، والكامل في التاريخ ١٠/ ٤١٥، ٤١٦، ووفيات الأعيان ٢/ ١٥٢، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ١٦٩، وطبقات الشافعية الوسطى، له (مخطوط) ورقة ١٩٠ ب، وطبقات الشافعية للإسنويّ ١/ ٦٧، والوافي بالوفيات ١٦/ ١٣، ١٤ رقم ١٧، والبداية والنهاية ١٢/ ١٦٦، والديباج المذهب ١/ ٧١، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١/ ٢٧٢ رقم ٢٢٩، وروضات الجنات ٣٢٥، وهدية العارفين ١/ ٤١٣، والأعلام ٣/ ٢٠٩، ومعجم المؤلفين ٤/ ٢٨٣، وديوان الإسلام ١/ ١٠٢ رقم ١٣٢. [٦] الأرغياني: بفتح الألف وسكون الراء وكسر الغين المعجمة وفتح الياء المنقوطة باثنتين من تحتها وفي آخرها النون. (الأنساب) . [٧] وزاد عبد الغافر الفارسيّ: «وناظر في مجلسه فارتضى كلامه، وكان شريكه في الأصول الإمام إسماعيل الحكم الطوسي، ثم خرج إلى الحج ولقي المشايخ الذين أدركهم بالعراق والحجاز والجبال، وسمع منهم بعض ما كان معه من مسموعات خراسان. ولما رجع من مكة دخل على الشيخ العارف الحسن السمناني شيخ شيخ وقته زائرا، فأشار عليه بترك المناظرة والاشتغال بالخلاف، فتركها لإشارته، ولم يناظر بعد ذلك، وترك القضاء باختياره، ولزوم الانزواء. وبنى دويرة بالناصبية للصوفية والمتفقهة من خالص ماله، وبقي