ونهارا تغيبه ... أسود اللون حالك وظلاما تخيّله ... في النور سالك وقوله: ومهفهف كالغصن قام، وقد دجا ... الليل البهيم، ينير بالمصباح ناديته: أطفئ السراج، فإنّ لي ... من وجهك الميمون ألف صباح وقوله: والّذي خصّك بالحسن ... وأعطاك الملاحة ليس لي بدر إلّا ... أن أرى وجهك راحة (المقفى الكبير ٣/ ٣٤٨، ٣٤٩) . [١] انظر عن (الحسين بن أحمد) في: التكملة لوفيات النقلة ٣/ ٥٧٦ رقم ٣٠١٩. [٢] انظر عن (ربيعة بن أبي الجواد) في: التكملة لوفيات النقلة ٣/ ٥٩٠ رقم ٣٠٥٥. [٣] التكملة ٣/ ٥٩٠. [٤] انظر عن (رشيد الدين ابن الصوري) في: عيون الأنباء لابن أبي أصيبعة ٢/ ٢١٦، والوافي بالوفيات ١٤/ ١٢٥ رقم ١٦٠.