[٢] المستدرك ٤/ ٥٠ من طريق سعيد بن كثير بن عفير قال: توفّيت صفيّة بنت عبد المطّلب أمّ الزبير بن العوّام سنة عشرين وهي يوم توفّيت بنت ثلاث وسبعين، وصلّى عليها عمر بن الخطاب ودفنها بالبقيع. [٣] المغازي للواقدي ١٥٨ و ٦٩١ و ٧٠٧ و ٧١٨ و ٧٢٠، تهذيب سيرة ابن هشام ١٠٣، تاريخ خليفة ١٤٩، طبقات خليفة ٧٨ و ١٩٠، طبقات ابن سعد ٣/ ٤٤٧- ٤٤٩، مقدمة مسند بقيّ بن مخلد ١٥٥ رقم ٨٤٨، المحبّر ٧٤ و ٢٦٨ و ٢٧٢، المعارف ٢٧٠، أنساب الأشراف ١/ ٢٤٠، فتوح البلدان ١/ ٣٣، جمهرة أنساب العرب ٣٤٠، تاريخ الطبري ٢/ ٣٥٦ و ٣٦٣ و ٣٦٤ و ٤/ ٤٤٧، الكنى والأسماء للدولابي ١/ ٦١، الاستيعاب ٤/ ٢٠٠، ٢٠١، المعجم الكبير للطبراني ١٩/ ٢٤٩- ٢٥٩، مشاهير علماء الأمصار ١٢ رقم ٣٢، تاريخ أبي زرعة ١/ ٥٧٥، المستدرك ٣/ ٢٨٥، ٢٨٦، الزيارات ٦٢ و ٩٤، أسد الغابة ٤/ ٢٧٤، ٢٧٥ و ٥/ ٣١٨، صفة الصفوة ١/ ٤٦٢، ٤٦٣ رقم ٣٤، تجريد أسماء الصحابة ٢/ ٤٢، تلخيص المستدرك ٣/ ٢٨٥- ٢٨٧، مرآة الجنان ١/ ٧٦، البداية والنهاية ٧/ ١٠٤، الإصابة ٤/ ٢١٢، ٢١٣ رقم ١١٩٩. [٤] هو في صحيح مسلم (٢٠٣٨) في كتاب الأشربة، باب جواز استتباعه غيره إلى دار من يثق برضاه بذلك.. رواه من طريق خلف بن خليفة، عن يزيد بن كيسان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلّم ذات يوم أو ليلة، فإذا هو بأبي بكر وعمر، فقال: «ما أخرجكما من بيوتكما هذه الساعة» ؟ قالا: الجوع، يا رسول الله! فأتى رجلا من الأنصار، فإذا