[١] الأرسوفيّ: بالفتح ثم السكون، وضم السين المهملة، وسكون الواو، وفاء. نسبة إلى أرسوف، مدينة على ساحل بحر الشام بين قيسارية ويافا. (معجم البلدان ١/ ١٥١) . [٢] وقال ابن خلّكان: وفيه نقل غريب ربّما لا يوجد في غيره. [٣] انظر عن (ناصر بن عبد الرحمن) في: مختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢٦/ ١٠١ رقم ٥٩. [٤] الراشن: لم أجد هذه النسبة. ولعلّه من الروشن: أي النافذة، فكأنّه كان نجّارا للرواشن. [٥] انظر عن (نصر بن عباس) في: أخبار مصر لابن ميسّر ٢/ ٩٢- ٩٤، ونزهة المقلتين لابن الطوير ٦٠، ٦٣- ٦٨، ٧٣، والمغرب في حلى المغرب ٩٠، ٩١، والإعتبار لأسامة ١٨- ٢٣، ٢٦- ٢٩، ٩٣، والكامل في التاريخ ١١/ ١٨٤، ١٩١، ١٩٢، ووفيات الأعيان ١/ ٢٣٧، ٤١٧ و ٢/ ٥٢٦ و ٣/ ٤١٧، ٤١٨، ٤١٩، ٤٩١- ٤٩٣، وأخبار الدول المنقطعة ١٠٣، ١٠٥، ١٠٦، ١٠٨، واتعاظ الحنفا ٣/ ٥٥، ١٩٩، ٢٠٤، ٢٠٦، ٢٠٨، ٢١٣- ٢١٧، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٤٤، والدرّة المضيّة ٥٥٣، ٥٥٤، ٥٥٧- ٥٦٠، ٥٦٤، ٥٦٦، ٥٦٧.