[٢] قال السمهودي في وفاء ألوفا ١/ ١٥٥ طبعة الآداب: «ومعناه أنه قتل فيه من أكابرهم من كان لا يؤمن أن يتكبّر ويأنف أن يدخل في الإسلام لتصلّبه في أمر الجاهلية ولشدّة شكيمته حتى لا يكون تحت حكم غيره» . [٣] في الصحيح ٤/ ٢٢١ في مناقب الأنصار، باب مناقب الأنصار وقول الله عز وجل وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا ٨: ٧٢ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ من قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا ٥٩: ٩، و ٤/ ٢٣٧- ٢٣٨ باب أيام الجاهلية، و ٤/ ٢٦٥- ٢٦٦ باب مقدم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وأصحابه المدينة، ورواه أحمد في المسند ٦/ ٦١. [٤] في الأصل «أبي عيسى بن خير» ، والتصحيح من الاستيعاب وتاريخ الطبري وتهذيب التهذيب. [٥] في تاريخ الطبري «سعد بكر، سعد تميم، سعد هذيم» . [٦] تاريخ الطبري ٢/ ٣٨٠- ٣٨١.