[٢] تاريخ اليعقوبي ٢/ ٤١٠، تاريخ الطبري ٨/ ٢٥١ (حوادث ١٧٦ هـ.) ، الكامل في التاريخ ٦/ ١٢٧، أخبار الزمان لابن العبري ١٤، نهاية الأرب ٢٢/ ١٢٨، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٣، البداية والنهاية ١٠/ ١٦٨، وكلها في حوادث سنة ١٧٦ هـ. النجوم الزاهرة ٢/ ٨١، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٢١٩، ٢٢٠. [٣] الأخبار الطوال ٣٨٧، تاريخ الطبري ٨/ ٢٤١، الكامل في التاريخ ٦/ ١٢٢، النجوم الزاهرة ٢/ ٨١، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٢١٨ و ٢٢١. [٤] تاريخ الطبري ٨/ ٢٥٢، الكامل في التاريخ ٦/ ١٢٦، البداية والنهاية ١٠/ ١٦٩. وفي «النجوم الزاهرة» ناقش «ابن تغري بردي» هذا الموضوع فقال (٢/ ٧٨- ٨٠) . «قال أبو المظفّر بن قزأوغلي في تاريخه «مرآة الزمان» : وبلغ الرشيد أن موسى بن عيسى يريد الخروج عليه، فقال: والله لا عزلته إلّا بأخسّ من على بابي، فقال لجعفر بن يحيى: ولّ مصر أحقر من على بابي وأخسّهم، فنظر فإذا عمر بن مهران كاتب الخيزران وكان مشوّه الخلقة ويلبس