[٢] انظر عن (نصر الله بن محمد) في: حديث خيثمة الأطرابلسي (بتحقيقنا) ١٧٣، ١٧٤، وذيل تاريخ دمشق ٢٩٥، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ٣٨/ ٤٣١ و (٤٤/ ٤٢٤، ٤٢٥) ، وتبين كذب المفتري ٣٣٠، والأنساب (المصوّر) ٥٩٥، ومعجم السفر للسلفي (المصوّر) ق ٢/ ٤٠٦، ٤٠٧، ومعجم البلدان ٥/ ٦، واللباب ٣/ ٢٢١ و ٣٩٨، وكتاب الروضتين ج ١ ق ١/ ١٣٢، والمنتظم ١٠/ ١٢٩ رقم ١٩٧ (١٨/ ٦١ رقم ٤١٤٦) ، ومرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٧٥، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢٦/ ١٢٣، ١٢٤ رقم ٧٩، والعبر ٤/ ١١٦، ودول الإسلام ٢/ ٥٨، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ١١٨، ١١٩ رقم ٧٢، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٢٢، والمعين في طبقات المحدّثين ١٦١ رقم ١٧٣٧، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٢٩٤، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٣١٩، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢/ ٤٣١، ٤٣٢، والبداية والنهاية ١٢/ ٢٢٣، ومرآة الجنان ٣/ ٢٧٥، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١/ ٣٣٤ رقم ٣٠١، والدارس في تاريخ المدارس ١/ ١٠٢، وشذرات الذهب ٤/ ١٣١، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي (تأليفنا) القسم الثاني- ج ٥/ ١٦، ١٧ رقم ١٣١١. [٣] المصّيصيّ: قال ابن المسعاني: بكسر الميم، والياء المنقوطة باثنتين من تحتها بين الصادين المهملتين، الأولى مشدّدة. هذه النسبة إلى بلدة كبيرة على ساحل بحر الشام يقال لها المصيصة ... واختلف في اسمها، والصحيح الصواب المشدّدة بكسر الميم. ولما أمليت ببخارى: حدّثنا عن أبي القاسم علي بن محمد بن أبي العلاء المصيصي ثم الدمشقيّ، حضر المجلس الأديب الفاضل أبو تراب علي بن طاهر الكرميني التميمي، فلما فرغت من الإملاء قال لي: المصيصي بفتح الميم من غير تشديد، فقلت: كان شيخنا وأستأذنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الحافظ يروي لنا كذا، كما تقول في هذه النسبة، ولكن ما وافقه أحد على هذا. ورأيت في كتب القدماء بالتشديد والكسر، وكذلك سمعت شيوخي بالشام، خصوصا فقيه أهل الشام أبا الفتح نصر الله بن محمد بن عبد القويّ المصيصي. فأخرج الأديب الكرميني ديوان الأدب للفارابي وفيه: المصيصة بلاد. فقلت: لا أقبل منه، فإنّ الفارابيّ من أهل بلادكم، والمصيصة بساحل الشام، ولعلّه غلط. وأهل تلك البلاد لا يذكرونها