[٢] الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٦٢، نهاية الأرب ٢٣/ ٢٥٦، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٩٠. [٣] ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٤٢، الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٦٣، زبدة الحلب ٢/ ١٤٧، مرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٤، نهاية الأرب ٢٧/ ٧٣، المختصر في أخبار البشر ٢/ ٢١٦، العبر ٣/ ٣٤٣، دول الإسلام ٢/ ٢٦، مرآة الجنان ٣/ ١٥٩، البداية والنهاية ١٢/ ١٦٣، تاريخ ابن الوردي ٢/ ١٤، الدرّة المضيّة ٤٦٢، تاريخ سلاطين المماليك ٣. [٤] ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٤٢، ١٤٣، الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٦٤، مرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٥، العبر ٣/ ٣٤٣، دول الإسلام ٢/ ٢٦، اتعاظ الحنفا ٣/ ٢٦ و ٣٢، الإعلام والتبيين ١٤، ١٥. [٥] الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٦٥. [٦] الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٦٥، ٣٦٦ وفيه: «وكان صنجيل يحاصر مدينة طرابلس الشام، والمواد تأتيها، وبها فخر الملك ابن عمّار، وكان يرسل أصحابه في المراكب يغيرون على البلاد التي بيد الفرنج، ويقتلون من وجدوا، وقصد بذلك أن يخلوا السواد ممّن يزرع لتقلّ المواد من الفرنج فيرحلوا عنه» .