للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[غَرَقَ الحَكَم بْن سَعِيد]

ثمّ إنّ الحَكَم قصد السّلطان أَبَا يعقوب المَرينيّ ليسأله فِي أسرى بلده، فأعطاه جملة، ثمّ جاز إلى غَرْناطة فأعطى ابن الأحمر مالا، ثمّ ركب البحر قاصدا تونس وبجاية يطلب فِي الأسرى، فغرق بِهِ المركب، رحمه اللَّه تعالى.