[٢] في الأصل: مطرا ولا أرحالا (؟) وأثبتنا لفظ ع وهو يطابق رواية الواقدي (٢/ ٧٥٢) . وفي البداية والنهاية ٤/ ٢٢٣ «مطرا ولا حالا» . [٣] المشلّل: جبل يهبط منه إلى قديد من ناحية البحر. (معجم البلدان ٥/ ١٣٦) وفي البداية والنهاية ٤/ ٢٢٣ «المسلك» . وفي عيون الأثر ٢/ ١٥١ «المسيل» وكذلك في طبقات ابن سعد ٢/ ١٢٥ وفي نهاية الأرب ١٧/ ٢٧٥ «السيل» . [٤] سيرة ابن هشام ٤/ ٢٣٤. [٥] في الأصل: سرية حنان. وتابعه في ذلك ع وابن الملا. وهو خطأ تصحيحه من الواقدي (٢/ ٧٢٧) ، وعيون الأثر (٢/ ١٤٨) حيث قال: «والجناب بكسر الجيم من أرض غطفان، وذكره أيضا الحازمي وقال: «من بلاد فزارة» . وكذلك ورد في إمتاع الأسماع (٣٣٥) وفيه «. أنّ جمعا من غطفان بالجناب قد واعدوا عيينة بن حصن ... حتى أتوا يمن وجبار وهي نحو الجناب، والجناب يعارض سلاح وخيبر ووادي القرى» . وفي معجم البلدان ٢/ ١٦٤: «والجناب موضع بعراض خيبر وسلاح ووادي القرى، وقيل هو من منازل بني مازن، وقال نصر: الجناب من ديار بني فزارة بين المدينة وفيد» . وفي تاريخ دمشق ١٠/ ١٥١ «جبار» . [٦] سقطت من الأصل، وأثبتناها من ع. [٧] في الأصل: حنان، تصحيف تصحيحه من ع. وجبار: ماء لبني حميس بين المدينة وفيد،