قال ابن أيبك الدواداريّ إنه كان مناصحا لسلطان مصر، وقد حذّره من ريد فرانس حين قدم لأخذ دمياط. انظر: الدر المطلوب ٣٦٥، ٣٦٦، والتصحيح من: المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٠٤. وتصحف في: البداية والنهاية ١٣/ ١٧١ إلى: «الأبدور» . [٢] في المرآة: «وحشا جلودهم تبنا» . [٣] مرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٧٦٢، ٧٦٣، المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٠٤، البداية والنهاية ١٣/ ١٧١. [٤] في المطبوع من: المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٠٤ «نجم الدين حسن» ، وهو وهم. [٥] الصّبيبة: من عمل دمشق ويقع بجوار مدينة نابلس. (نخبة الدهر في عجاب البر والبحر ٢٠٠) وقد تحرّفت في مرآة الجنان ٤/ ١١٢ إلى: «الصينية» . [٦] سيعاد هذا الخبر في السنة التالية. [٧] ذيل الروضتين ١٧٩، نهاية الأرب ٢٩/ ٣٢٥، مفرّج الكروب ٥/ ٣٦٤، دول الإسلام