[٢] الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٧٥، تاريخ ابن خلدون ٥/ ٣٣. [٣] في الكامل ١٠/ ٣٧٥، وعنه ينقل ابن خلدون في تاريخه ٥/ ٣٣. [٤] هكذا في الأصل والمصادر الأخرى. وقال ابن تغري بردي: «وسمّاه الذهبي وصاحب مرآة الزمان دقاقا بلا ميم. ولعلّ الّذي قلناه هو الصواب، فإننا لم نسمع باسم قبل ذلك يقال له دقاق، وأيضا فإن جدّ السلجوقيين الأعلى اسمه دقماق، هذا من أكبر الأدلّة على أن اسمه دقماق» . (النجوم الزاهرة ٥/ ١٨٩) . [٥] تاريخ حلب للعظيميّ (بتحقيق زعرور) ٣٦٢ (وتحقيق سويّم) ٢٨، ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٤٤، تاريخ الفارقيّ ٢٧١ (حوادث سنة ٤٩٨ هـ.) ، الكامل في التاريخ ١٠/ ٣٧٥، ٣٧٦، مرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٩ و ١١، زبدة الحلب ٢/ ١٥٠، نهاية الأرب ٢٧/ ٧٤، المختصر في أخبار البشر ٢/ ٢١٧، العبر ٣/ ٣٤٧، دول الإسلام ٢/ ٢٧، البداية والنهاية ١٢/ ١٦٣، ١٦٤، تاريخ ابن الوردي ٢/ ١٥، الدرّة المضيّة ٤٦٣، النجوم الزاهرة ٥/ ١٨٩ وفيه «دقماق» ، الإعلام والتبيين ١٥، مرآة الجنان ٣/ ١٦٠ وفيه: وكان شمس الملك مسجونا ببعلبكّ، فذهب بجهله إلى صاحب القدس (في المرآة: المدس) لكي ينصره فلم يلو عليه، فتوجّه إلى الشرق، فهلك.