[٢] في تاريخ دمشق، وتهذيبه: «ثلاثمائة ونيّف وسبعين» . [٣] تاريخ دمشق ١٢/ ١٩، التهذيب ٥/ ٢٥، وعلّق المؤلّف الذهبي- رحمه الله- على ذلك بقوله: «يكون هذا القدر نحوا من أربعين مجلّدا، فاللَّه أعلم بصحة ذلك» . (سير أعلام النبلاء ١٨/ ٤١٠ و ٤٥٠) . [٤] وقال ابن ماكولا: حيدرة المالكي المعبّر شيخ كتبت عنه بدمشق. (الإكمال ٧/ ٢٦٨) واقتبسه القاضي عياض في (ترتيب المدارك ٤/ ٧٦٦) . [٥] انظر عن (رزق الله بن محمد) في: المنتظم ٨/ ٣٠٩ رقم ٣٧٠ (١٦/ ١٨٥، ١٨٦ رقم ٣٤٦٤) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ١٠٦، والجواهر المضيّة ٢/ ٢٠١ رقم ٥٨٩، والطبقات السنية، رقم ٨٧٨. [٦] ورد اسمه في (المنتظم) : «رزق الله بن محمد بن محمد بن أحمد بن علي أبو سعد الأنباري الخطيب، ويعرف بابن الأخضر من أهل الأنبار» . [٧] وأبي أحمد الفرضيّ، وغيرهما. وتفقّه على مذهب أبي حنيفة وحدّث، وكان يفهم ما يقرأ عليه، ويحفظ عامّة حديثه، وانتشرت عنه الرواية، وكان صدوقا، ثقة، حسن الصوت والسمت. وهو أخو أبي الحسن علي بن محمد بن محمد الخطيب. (المنتظم) . [٨] ومولده سنة ٣٩٩ نقله ابن النجار فيما قرأه بخط عبد المحسن البغدادي. وقال أبو سعد: ناهز المائة، وكان ثقة، أمينا، تفقّه على مذهب أبي حنيفة. (الجواهر المضيّة ٢/ ٢٠١) . وقال ابن الأثير: الفقيه الحنفي، سمع الحديث الكثير، كان ثقة حافظا. (الكامل ١٠/ ١٠٦) .