[٢] أخرجه الترمذي في المناقب (٣٧٦٤) باب مناقب أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وأحمد في مسندة ٢/ ٩٥، وانظر طبقات ابن سعد ٣/ ٢٦٩، وابن الجوزي في مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ١٢، الباب ٦ في ذكر دعاء الرسول أن يعزّ الإسلام بعمر أو بأي جهل، نهاية الأرب ١٦/ ٢٥٣، عيون الأثر ١/ ١٢٣. [٣] طبقات ابن سعد ٣/ ٢٦٩، المستدرك للحاكم ٣/ ٨٣ وفيه لفظ «الإسلام» بدل «الدين» وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. [٤] رواه ابن ماجة في سننه ١/ ٣٩، المقدّمة، باب فضائل أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (رقم ١٠٥) وقال في الزوائد: حديث عائشة ضعيف. فيه عبد الملك بن الماجشون، ضعّفه بعض، وذكره ابن حبّان في الثقات. وفيه مسلّم بن خالد الزنجي، قال البخاري: منكر الحديث، وضعّفه أبو حاتم والنسائي وغيرهم. ووثّقه ابن معين وابن حبّان. وانظر مجمع الزوائد ٩/ ٦٣، ٦٤.