للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[حرف الرَّاءِ]

رَبِيعَةُ بْنُ سَيْفٍ الْمَعَافِرِيُّ [١] . مَرَّ.

ربيعة بن يزيد القصير [٢] ، ع أبو شعيب الإيادي الدمشقيّ.

أَحَدُ الأَعْلامِ فِي الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ.

عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ وَجُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ وَأَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ، وَقِيلَ إِنَّهُ سَمِعَ مِنْ مُعَاوِيَةَ.

وَعَنْهُ حَيْوةُ بْنُ شُرَيْحٍ وَالأَوْزَاعِيُّ وَمُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ وَسَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَفَرَجُ بْنُ فُضَالَةَ وَآخَرُونَ.

قَالَ فَرَجٌ: كَانَ رَبِيعَةُ يُفَضَّلُ عَلَى مَكْحُولٍ يَعْنِي فِي الْعِبَادَةِ.

وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: لَمْ يَكُنْ عِنْدَنَا أَحْسَنُ سَمْتًا في العبادة منه ومن مكحول.


[١] هو «المعافري» وليس «العامري» كما في نسخة القدسي ٥/ ٦٨، والتصويب من: ميزان الاعتدال ٢/ ٤٣، تهذيب التهذيب ٣/ ٢٥٥، التقريب ١/ ٢٤٦، المشاهير ١٨٩، الخلاصة ١١٦، الجرح ٣/ ٤٧٧.
[٢] التاريخ الكبير ٣/ ٢٨٨، دول الإسلام ١/ ٨٤، تهذيب التهذيب ٣/ ٢٦٤، التقريب ١/ ٢٤٨، الخلاصة ١١٦، الجرح ٣/ ٤٧٤.