أبو الحسن القائني، وقد بحثنا عنه في الكتب التي بين أيدينا فلم نوفق إلى وجه الصواب فيه» . و «القائني» : بفتح القاف، والياء المنقوطة باثنتين بعد الألف من تحتها، وفي آخرها النون، هذه النسبة إلى قاين، وهي بلدة قريبة من طبس بين نيسابور وأصبهان والأنساب ١٠/ ٣٦) . [٢] في «مختصر تاريخ دمشق» ١٠/ ٢٢٥ «الحسّاب» (بالسين المهملة) . [٣] وحدّث بها وبصور والعراق. [٤] وكان أديبا شاعرا على طريق القوم، فمن شعره: إذا كنت في دار يهينك أهلها ... ولم تك محبوسا بها فتحوّل وأيقن بأنّ الرزق يأتيك أينما ... تكون ولو في قفر بيت مقفل ولا تك في شكّ من الرزق إنّ من ... تكفّل بالأرزاق فهو بها ملي [٥] تاريخ دمشق ١٦/ ٥٩٣، المختصر ١٠/ ٢٢٥. [٦] تاريخ دمشق ١٦/ ٥٩٣، المختصر ١٠/ ٢٢٥. وسمع يقول قبل موته بأيام: إنّ له سبعا وسبعين سنة. حدّث بكتاب «المدخل إلى الإكليل» من تصنيف الحاكم أبي عبد الله بن البيّع، كان يذهب إلى التشيّع.