[٢] ذكر العماد في أخبار سنة ٥٧٢ هـ. أنّ الّذي خطب بمصر لبني العباس أولا هو: أبو عبد الله محمد بن المحسن بن الحسين بن أبي المضاء البعلبكي. وذكر ذلك أيضا ابن الدبيثي في تاريخه. (الروضتين ج ١ ق ٢/ ٤٩٢) وانظر الاختلاف في: نهاية الأرب ٢٨ (حوادث ٥٦٧ هـ.) واتعاظ الحنفا ٣/ ٣٢٦، والنجوم الزاهرة ٥/ ٣٥٥، ٣٥٦ والخطبة ٣٤٣. [٣] المنتظم ١٠/ ٢٣٧ (١٨/ ١٩٦) ، وانظر: الكامل في التاريخ ١١/ ٣٧١، والروضتين ج ١ ق ٢/ ٤٩٣ و ٥٠٢، تاريخ الزمان ١٨٧، المغرب في حلى المغرب ٩٨، ودول الإسلام ٢/ ٨٠ وفيه: وكانت دولتهم من قبيل الثلاثمائة ... وكانت قد قطعت دعوة بني العباس من مصر من مائتين وعشر سنين، العبر ٤/ ١٩٥ وفيه: «وكانت خطبة بني العباس قد قطعت من مصر من مائتي سنة وتسع سنين» ، ومثله في: مرآة الجنان ٣/ ٣٧٩، بدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٢٣٦ وفيه: «وقد أقامت دولتهم بمصر نحو مائتين وست سنين» . [٤] في الروضتين ج ١ ق ٢/ ٤٩٤ جزء يسير من قول العماد، وهو في: سنا البرق الشامي ١/ ١١١. [٥] المغرب في حلى المغرب ٩٧، دول الإسلام ٢/ ٨٠.