[٢] في نسخة دار الكتب «حروفا» ، وما أثبتناه عن الأصل، وتاريخ خليفة،. [٣] في النسخة (ع) والمنتقى لابن الملّا «بشر» وهو تصحيف. [٤] حصن بقرب الفسطاط. بمصر القديمة. [٥] في تاريخ خليفة «فامتنعوا» . [٦] هكذا في الأصل والنسختين (ع) و (ح) وفي تاريخ خليفة «أكلته وأكلات خير من إفرازها» ، وفي النجوم الزاهرة ١/ ٢٥ «أقرّها حتى يغزو منها حبل الحبلة» وقال ابن تغري بردي: تفرّد به أحمد وفي إسناده ضعف من جهة ابن لهيعة لكنّه عليم بأمور مصر. وفي معجم البلدان ٤/ ٢٦٤ (مادّة: فسطاط) «فلمّا فتحت مصر التمس أكثر المسلمين الذين شهدوا الفتح أن تقسم بينهم، فقال عمرو: لا أقدر على قسمتها حتى أكتب إلى أمير المؤمنين، فكتب إليه يعلمه بفتحها.