[٢] في الوافي: «لارتضاع» . [٣] وقال ابن النجار: أنشدني لنفسه: أعاذلتي في الحب هل غير ذلك ... فإنّي لأسباب الهوى غير تارك دعيني وأوصافي فلست بعاشق ... إذا رمت ميلا عن طريق المهالك أرى الحبّ أن ألقى المنيّة مسفرا ... إذا شئت أن ألقى عذاب المضاحك أيا ظبية الوعساء إن حال بيننا ... سباسب تنضّى ناجيات الرواتك فلست بناس وقفة لم تزل بها ... دماء المآقي سافحات المسافك تربعت من دون الأراكة معهدا ... وغادرت عهدي بين تلك الأرائك فقلت إلى الواشي وكنت غرية ... إذا ما سعى الواشي بما غير ذلك ألم تعلمي أنّي ألمّ بعالج ... وأشتاق آثارا حلّت من جمالك سألت أبا القاسم بن بختيار عن مولده، فقال: في أحد الربيعين سنة خمس وستين وخمسمائة.