[٢] انظر: عمل اليوم والليلة لابن السّنّي ١٥٩ رقم ٤٢١، وألوفا لابن الجوزي ٢/ ٤٤٦، والشمائل لابن كثير ٨١، وأنيس الجليس للمعافى بن زكريا ١/ ٢٧٩. [٣] رواه مسلم في حديث مرّ أوّله قبل الآن، وهو بطوله: عن عَبْدُ الْوَارِثِ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحسن الناس خلقا. وكان لي أخ يقال له أبو عمير. قال: أحسبه قال: كان فطيما. قال: فكان إذا جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرآه، قال: «أبا عمير! ما فعل النّغير؟» . قال: «فكان يلعب به» . والنغير: تصغير: النغر، وهو طائر صغير، جمعه نغران. انظر صحيح مسلم (٢١٥٠) في الأدب، باب استحباب تحنّك المولود عند ولادته. وابن سعد في طبقاته ١/ ٣٦٤، وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق ١/ ٣٣٨. [٤] في صحيحه (٢٣٢٦) في الفضائل، باب قَرُبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الناس وتبرّكهم به.