تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ ١/ ٨٦، وجذوة المقتبس ١٦١، وبغية الملتمس ٣٣٧، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٣٣٠ رقم ٢٦٦، والوافي بالوفيات ١٠/ ٥٢، والديباج المذهب ٩٨. [٢] في: تاريخ علماء الأندلس ١/ ٨٦. [٣] انظر عن (الحسن بن سعد) في: تاريخ علماء الأندلس ١/ ١١٠ رقم ٣٤١. [٤] قال ابن الفرضيّ: كان يذهب إلى النظر وترك التقليد ويميل إلى قول محمد بن إدريس الشافعيّ. وكان يحضر الشورى، ولما رأى الفتيا دائرة على مذهب المالكيّين ترك شهودها ولزم بيته. وسمع الناس منه كثيرا. ورحل ثانية إلى المشرق بعد ما أسنّ فحجّ وانصرف، وكان شيخا صالحًا، لم يكن بالضّابط جدًّا. [٥] انظر عن (الحسن بن يوسف) في: المنتظم ٦/ ٣٣٧، ٣٣٨ رقم ٥٥١.