مصاب أصاب جميع الأمم ... فأثّر في عربها والعجم ويستطرد فيها بذكر الجماعة بقوله: وشارك عثمان في قتله ... فكلّ بقتلته متّهم (الإنباء في تاريخ الخلفاء ٢٠٥) والخبر في: الكامل في التاريخ ١٠/ ٢٠٤، وتاريخ حلب للعظيميّ (يتحقيق زعرور) ٣٥٦، (وتحقيق سويّم) ٢٢، والإنباء في تاريخ الخلفاء لابن العمراني ٢٠٤، وذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٢١، وتاريخ الفارقيّ ٢٢٩، وبغية الطلب (تراجم السلاجقة) ٨٦- ٩٣، زبدة التواريخ للحسيني ١٣٩، ١٤٠، تاريخ دولة آل سلجوق ٨١، نهاية الأرب ٢٣/ ٢٥١ و ٢٦/ ٣٣٠، وآثار البلاد وأخبار العباد ٤١٣، المختصر في أخبار البشر ٢/ ٢٠٢، العبر ٣/ ٣٠٧، دول الإسلام ٢/ ١٣، مرآة الجنان ٣/ ١٣٥، البداية والنهاية ١٢/ ١٣٩ و ١٤٠، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٧، ٤٧٨ و ٥/ ١١، ١٢، التاريخ الباهر ٩، ١٠، تاريخ ابن الوردي ٢/ ٥، والدرّة المضيّة ٤٣٦، الروضتين ٦٢- ٦٤، النجوم الزاهرة ٥/ ١٣٦، ١٣٧. [٢] الكامل في التاريخ ١٠/ ٢٠٤، دول الإسلام ٢/ ١٣ وفيه: «وعاش النظام سبعا وسبعين سنة» ، مرآة الجنان ٣/ ١٣٧. [٣] الكامل في التاريخ ١٠/ ٢٠٥، وانظر: بغية الطلب (تراجم السلاجقة) ٨٩، وزبدة التواريخ للحسيني ١٤٠- ١٤٢، نهاية الأرب ٢٦/ ٣٣١، ٣٣٢، دول الإسلام ٢/ ١٣، مآثر الإنافة ٢/ ٣.