يا خسر سابور لا نابتك نائبة ... ولا عداك من الوسميّ هاطله لا زلت في سعد، لا زلت في دعة ... لا باد ربعك واحضرّت منازله (تاريخ إربل ١/ ٣٨٨) . وله: أخيّ لولا اشتياقي لم أزرك فإن ... تبعد فما دنوّي منك إرباح أبدي الجميل تكافيني بمخزنة ... كأنّي طائر كافاه تمساح (تاريخ إربل ١/ ٣٨٩) . [١] انظر عن (عبد الرحمن بن مكي) في: تكملة إكمال الإكمال لابن الصابوني ١٩٣، وصلة التكملة لوفيات النقلة للحسيني، ج ٢/ ورقة ٤، ٥ والمعين في طبقات المحدّثين ٢٠٦ رقم ٢١٧٠، ودول الإسلام ٢/ ١٥٧، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٧٢، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣٥٠، وسير أعلام النبلاء ٢٣/ ٢٧٨، ٢٧٩ رقم ١٨٧، والعبر ٥/ ٣٠٨، والنجوم الزاهرة ٧/ ٣١، وحسن المحاضرة ١/ ٣٧٩ رقم ٧٦، وشذرات الذهب ٥/ ٢٥٣، ٢٥٤، وذيل التقييد للفاسي ٢/ ١٠١، ١٠٢ رقم ١٢٣٤، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٣٨٩، والوافي بالوفيات ١٨/ ٢٨٦ رقم ٣٣٩. [٢] سمع عليه كتاب «فتوح الشام» لأبي إسماعيل محمد بن عبد الله الأزدي، أنا به ابن رمح، وكتاب «الناسخ والمنسوخ» لأبي داود السجستاني، أنا أبو بكر أحمد بن علي الطريثيثي.