وكان فيه فضل وتميّز ومعرفة بالعلم وحرص عليه جدا، خصوصا ما يتعلّق بالأنساب والأخبار والأشعار، وجمع في ذلك جموعا بأيدي الناس، وكتب الكثير بخطّه المليح إلّا أن خطه لا يخلو من السقط مع ذلك. (معجم الأدباء) . [٢] انظر عن (محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة) في: مرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٥٤٦- ٥٥٣، والتكملة لوفيات النقلة ٢/ ٢٠٢، ٢٠٣ رقم ١١٤٧، وذيل الروضتين ٧١- ٧٥، ودول الإسلام ٢/ ١١٤، والعبر ٥/ ٢٥، والمعين في طبقات المحدّثين ١٨٧ رقم ١٩٨٩، وسير أعلام النبلاء ٢٢/ ٥- ٩ رقم ١، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣١٧، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٤٩، ومرآة الجنان ٤/ ١٥، والبداية والنهاية ١٣/ ٥٨- ٦١، والوافي بالوفيات ٢/ ١١٦ رقم ٤٥٣، والذيل على طبقات الحنابلة ٢/ ٥٢- ٦١ رقم ٢٢٩، والمقفى الكبير للمقريزي ٥/ ٢٧٢- ٢٧٤ رقم ١٨٢٨، وعقد الجمان ١٧/ ورقة ٣٣١، وتاريخ ابن الفرات ج ٥ ق ١/ ١١٦، والنجوم الزاهرة ٦/ ٢٠١، ٢٠٢، وشذرات الذهب ٥/ ٢٧، وديوان الإسلام ٣/ ٢٩٥ رقم ١٤٥١، والأعلام ٥/ ٣١٩، ودائرة المعارف الإسلامية ٣/ ٨٦٦. [٣] في جزء له ضمن مجموع بالظاهرية، رقم ٨٣، ورقة ٣٩- ٤٣.